Кой излиза с Sélim II?
Selimiye Sultan от Sélim II от ? до ?.
Нурбану Султан от Sélim II от ? до ?.
Sélim II
Sélim II Mest (« l'Ivrogne ») ou Sarı (« le Blond »), né à Constantinople le et mort dans la même ville le , est le 11e sultan ottoman et un calife de l’islam , fils et successeur de Soliman le Magnifique et de son épouse Roxelane. Il règne de 1566 à 1574.
Son règne correspond à l'apogée de la puissance ottomane et au début de son lent déclin.
Прочетете повече...Selimiye Sultan
Selimiye (ur. 1525, zm. 1605) – niewolnica, konkubina Selima II i matka większości jego dzieci, Haseki Sultan w latach 1543–1568.
Прочетете повече...Sélim II
Нурбану Султан
نوربانو سلطان هي زوجة السلطان سليم الثاني ووالدة السلطان مراد الثالث، وهي بالأصل ابنة عائلة نبيلة من نبلاء البندقية (آل بافو) قبل أن تُخطف عبر القراصنة وتُباع كجارية لقصر الباب العالي حيث أصبحت مفضلة الشاهزاده -وتعني الأمير- سليم (سليم الثاني لاحقا) حين ذاك . وأنجبت له أول أبنائه مراد (مراد الثالث لاحقا) ومن ثم أسلمت وحملت اسم نوربانو. أصبحت السلطانة الأم في عهد ابنها وهكذا لقبت ب(دولتلو عصمتلو عفيفة نوربانو سلطان) أي السلطانة العفيفة ذات العصمة نوربانو صاحبة الدوله العليا
سلطانه الحريم
تعد السلطانة نوربانو نموذجاً لا ينسى من نماذج سلطنة الحريم، والتي تعني بالأصل تحكم سلطانات وجواري قصر الحرملك في الدولة وتوجيههم للسلاطين وكذلك الوزراء والباشوات فيما يريدون ودون التقيد بمصلحة الدولة وهو ما أدى لخلل خطير في الدولة العثمانية وأدى لزيادة نفوذ الحرملك والجنود الإنكشارية. بعد وفاة السلطان سليمان القانوني عام 1566م تقلد زوجها السلطان سليم السلطنة، ولما كان السلطان سليم ضعيفاً لا يتصف بالحزم ولا القدرة على الحكم مثل أبيه فقد أصبح سهل التوجيه ودار الصراع الأولي بين شقيقته السلطانة مهرماه والتي لقبت شرفياً بالسلطانة الأم وبين نوربانو. وجود الصدر الأعظم القوي حينذاك صقوللو محمد باشا قد أنقذ الدولة من كارثة الانهيار لوجود سلطان ضعيف توجهه أخته وزوجته. وبعد وفاة السلطان سليم 1574م تقلد ابنها مراد السلطنة، حيث أصبحت رسمياً تلقب بالسلطانة الأم وبذلك فهي أول من حملت اللقب فعلياً منذ السلطانة عائشة حفصة سلطان والدة سليمان القانوني المتوفية 1534 م، أي أنها أول سلطانة أم فعلية منذ 40 عاماً. ومع تواري نفوذ السلطانة مهرماه إلى الظل ومن ثَم وفاتها عام 1578م فقد انتقل الصراع بين نوربانو وبينها إلى الصراع مع صفية، زوجة ابنها مراد والتي أصبحت سلطانة بعد أن ولدت له ولي عهده محمد. ولما كان السلطان مراد ضعيف الشخصية أيضاً لا يكاد يخرج من القصر وكان شديد التعلق بزوجته وكذلك أمه فإنه أصبح ألعوبة في أيديهما، واستطاعت جان فداء كالفا (كبيرة موظفين الحرملك) أن تساهم في هذا الصراع أيضاً بأن كانت تحت سيطرة نوربانو مما مكنها من أن تتحكم في علاقاته بجواريه. وزاد أمر الدولة سوءاً بمقتل الصدر الأعظم الكفء صقوللو محمد باشا بتحريض من السلطانة صفية على الأرجح، وتولى مكانه وزراء ليس لهم ما كان له من قوة وحنكة وقدرة على ضبط الأمور والوقوف بوجه سلطة الحريم وأمام استفحال نفوذ الانكشارية. واستمر صراعها مع صفية حاضراً حتى وفاتها عام 1583م.
Прочетете повече...